أهم ما أوردته صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية حول فضيحة الإمارت في ليبيا
- صواريخ “إف جي إم-148 جافلين” الأربعة تُعزّز ترسانة حفتر، وتشير العلامات الموجودة على حاويات الصواريخ إلى أنها بيعت سنة 2008 إلى الإمارات ورقم عقد بقيمة 115 مليون دولار .
- مسؤولون في وزارة الخارجية ووزارة الدفاع الامريكيتين يقولون: “فتحنا تحقيقات حول كيفية وصول هذه الأسلحة إلى حفتر الإماراتيون زوّدوا حفتر بنظام صواريخ أرض جو روسي الصنع، وطائرات دون طيار صينيّة من طراز وينغ لونغ، وطائرات مسيّرة إماراتية.
- الأردن بدوره أرسل لحفتر نظاما مضادا للدبابات يعرف باسم “نشاب”.
- الإمارات تزوّد الساحة الليبية بأسلحة متطورة منذ سنوات. ولكن اليوم يبدو أنهم يقدّمون لليبيين مختلف الأسلحة من بينها “جافلين”، وهي أسلحة شديدة القوّة.
- الباحث في معهد كارنيجي فريدريك وهري يقول: “بأن الجدل الدائر حول صواريخ “جافلين” يوحي بأن الإماراتيين يستعرضون عضلاتهم العسكرية دون أخذ القواعد التي وضعها حلفاؤهم الأمريكيون بعين الاعتبار”
- “عندما قصف الإماراتيون طرابلس سنة 2014، أطلِق إنذار في البنتاغون وكانت هناك بعض الجهود المبذولة لتحذيرهم. لكن في الوقت الحالي، علينا أن نتساءل عما إذا كانوا يدركون حقا حجم هذه التكلفة”.