اخبارالرئيسيةفضاءات

تراجع الحضور للجنة (5+ 5) في 2023م. أي دور ينتظر أن تلعبه؟

حصاد الناس. ليبيا 2023

الناس-

كثيرة هي الأجسام والوجوه والقضايا التي شغلت الشارع الليبي، وقد تراجع حضورها في العام 2023. أحدها اللجنة العسكرية المشتركة (5+ 5).

كان أبرز الإنجازات التي سجلت باسم اللجنة العسكرية (5+ 5) هو التوقيع على وقف إطلاق النار في أكتوبر 2020 برعاية البعثة الأممية، ثم استمرت في اجتماعاتها برعاية البعثة أيضا والهدف المعلن هو توحيد الجيش الليبي..

في العام 2023 تراجع ظهور هذه اللجنة، رغم أنها اجتمعت سبع مرات على مدار العام، فأحيانا تظهر في دور من سيحمي الانتخابات مجهولة الموعد، وأحيانا يسند لها دور إخراج المرتزقة من البلاد، وأحيانا ظهرت بصورة من يضغط على الأجسام السياسية لإنهاء الأزمة في البلاد..

باختصار لا أحد يعرف ما هو دور هذه اللجنة ولا الداعي من استمرارها. لذلك لم يعد الاهتمام الإعلامي بها كبيرا..

وهذا استعراض لما لم تقم به اللجنة في 2023م..

 

15 يناير/

انطلاق اجتماعات لجنة (5+5) بسرت بحضور المبعوث الأممي

15 يناير/

“باتيلي” يؤكد على ضرورة دعم اللجنة العسكرية المشتركة لتقوم بعملها في حفظ الأمن والاستقرار في ليبيا

06 فبراير/

باثيلي يلتقي حفتر في بنغازي ويبحث معه دعم لجنة (5+ 5) وتوحيد المؤسسة العسكرية

07 فبراير/

انطلاق اجتماعات لجنة (5+5) بالقاهرة برعاية أممية بهدف تفعيل اللجان الخاصة بإخراج المرتزقة من ليبيا وبحضور السودان والنيجر والسودان.

08 فبراير/

لجنة (5+ 5) تختتم اجتماعاتها في القاهرة بالاتفاق على آلية لجمع وتبادل البيانات حول المرتزقة والمقاتلين الأجانب، والسفارة الأمريكية ترحب.

16 مارس/

باثيلي يناقش مع لجنة (5+5) تشكيل قوة عسكرية مشتركة كخطوة على طريق توحيد الجيش

08 أبريل/

اللجنة المشتركة “5+5” تؤكد استعدادها لتأمين الانتخابات عقب اجتماعها للمرة الأولى ببنغازي

17 يوليو/

اللجنة العسكرية المشتركة (5 + 5) تجتمع في باريس بحضور الحداد والناضوري. وبحضور مكون مراقبة وقف إطلاق النار التابع للبعثة الأممية في ليبيا.

18 يوليو/

الرئيس الفرنسي (ماكرون) يمنح وسام الشرف لأعضاء لجنة (5+5) لدورهم في اتفاق وقف إطلاق النار في ليبيا والعمل على استقراره

14 أغسطس/

لجنة (5+ 5) توصي بإعادة النظر في الأجهزة والأجسام الأمنية والعسكرية بالمنطقة الغربية

09 نوفمبر/

اللجنة العسكرية “5+5” المجتمعة في تونس تطالب الأطراف السياسية بإيجاد حل للانسداد.

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى