* كتب/ يوسف أبوراوي، المغضوب عليهم، يعلمون الحق ولكنهم لا يعملون به، حفاظا على مصالحهم الخاصة، أي أنهم (فاسدون) بالمصطلح الحديث. أما الضالون، فهم لم يهتدوا إلى الحق أصلا، فهم بذلك (جهلة). لا يمكن قيام أي حضارة ولا إصلاح أي مجتمع إذا كان القائمون عليه مغضوب عليهم (فاسدون)، أو ضالون (جهلة)، وربما اجتمع الجهل والفساد … تابع قراءة رأي- المغضوب عليهم والضالين
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه