الناس-
صارت الألغام ملفا مستقلا بتكرر الإصابات وتزايد الضحايا، ابتداء من 22 مايو 2020م حين أعادت الدولة بسط سيطرتها على مناطق في ضواحي العاصمة طرابلس كانت تتمركز بها ميليشيات فاغنر وميليشيات أخرى إبان العدوان في 2019 – 2020م.
أكثر من عشرة أنواع من الألغام رصدت، وعملت فرق عديدة لإزالتها أهمها المركز الليبي للأعمال المتعلقة بالألغام ومخلفات الحروب التابع لوزارة الدفاع، الهندسة العسكرية، التابعة لرئاسة الأركان، وزارة الداخلية.
وأيضا متطوعون ومنظمات محلية ودولية عاملة في هذا المجال. ويبدو أن ثمرة عمل هؤلاء قد آتت أكلها، فلم يشهد العام 2022 سوى بعض عدد بسيط من الحوادث، وهي ما رصد أدناه:
25 فبراير/
وفاة مواطن وإصابة آخر في سوكنة في حادث انفجار لغم أرضي زرعته ميليشيات فاغنر الموالية لحفتر
09 أكتوبر/
من بين سبعة ثم رصدها. حرس السواحل الليبي يفجر لغما بحريا من بقايا الحرب العالمية الثانية قبالة سواحل النقازة
15 أكتوبر/
إصابة طفلين في انفجار لغم بمنطقة عين زارة من مخلفات العدوان على طرابلس في 2019- 2020
02 نوفمبر/
مقتل شخصين وإصابة اثنين آخرين في انفجار لغم بمنطقة القريات
07 نوفمبر/
وفاة طفل متأثرا بإصابته بانفجار لغم في عين زارة جنوب طرابلس
19 نوفمبر/
وفاة طفل واصابة طفلين أثنين في انفجار لغم بتاجوراء
13 ديسمبر/
بريطانيا تعلن انتهاء رسم خرائط لأماكن الألغام في طرابلس وتحددها في أكثر من 100 موقع
26 ديسمبر/
جهاز المباحث الجنائية يعلن العثور على لغم شديد الخطوة بمزرعة في منطقة عين زارة