الناس-
شهدت ليبيا في 2014 حكومتين، أولاهما الحكومة المؤقتة في البيضاء برئاسة الثني وثانيهما حكومة الإنقاذ في طرابلس برئاسة الحاسي ثم الغويل،
في نهاية 2015 جاءت حكومة الوفاق برئاسة السراج عقب اتفاق الصخيرات. ولرفض الثني التسليم لها فقد ظلت البلاد بحكومتين نظريا حتى 2021.
في 2021 وعقب اتفاق سياسي برعاية أممية عين عبدالحميد الدبيبة رئيسا لحكومة سميت “حكومة الوحدة الوطنية” سلمت لها حكومة الثني لتصير ليبيا إلى حكومة واحدة بعد سبع سنوات من الانقسام.
بدخول 2022 وفشل إجراء الانتخابات في ديسمبر 2021، عاد مجلس النواب للتفكير في إنشاء حكومة بديلة لحكومة الوحدة الوطنية بعد تعديل دستوري، فانتخب بالإجماع “فتحي باشاغا” رئيسا لحكومة أطلق عليها اسم حكومة الاستقرار، منحها الثقة في الأول من مارس.
ولعدم اعتراف الدبيبة بالإجراء (ومعه مجلس الدولة) ورفضه التسليم فقد رجعت البلاد إلى حكومتين.. لكن بعد صدام مسلح محدود..
أدناه أبرز مارصدنا من تطورات في هذا الملف في 2022م..
07 فبراير/
البرلمان الليبي يحيل أسماء المترشحين لمنصب رئيس الحكومة إلى مجلس الدولة ويقول إن مرشحين سيتنافسان هما فتحي باشاغا وخالد البيباص، ويستبعد خمسة آخرين تقدموا بأوراقهم غير كاملة
07 فبراير/
باشاغا يعرض برنامجه لتولي الحكومة أمام مجلس النواب
09 فبراير/
الأمم المتحدة تعرب عن قلقها إزاء المسار الذي تتجه إليه ليبيا حاليا وتوجهها نحو اختيار رئيس جديد للحكومة
09 فبراير/
الدبيبة يقول إنه لن يسمح بمرحلة انتقالية جديدة مؤكدا على أن حكومته مستمرة في عملها
10 فبراير/
مجلس النواب يقر التعديل الدستوري الـ (12) بالأغلبية المطلقة بـ (126) صوتا من أصل (147) نائباً.
10 فبراير/
مجلس النواب يصوت بالإجماع على اختيار فتحي باشاغا رئيسا لحكومة تخلف حكومة الدبيبة
10 فبراير/
المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة: الدبيبة هو الرئيس الحالي للحكومة الليبية
10 فبراير/
المسماري (المتحدث باسم حفتر) يبدي ترحيبه في بيان بتولي باشاغا للحكومة
10 فبراير/
المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة: الدبيبة هو الرئيس الحالي للحكومة الليبية
11 فبراير/
في بيان للأمم المتحدة: غوتيرش معلقا على تصويت النواب يدعو إلى اتخاذ القرارات الحاسمة بطريقة شفافة وتوافقية
24 فبراير/
باشاغا يقدم حكومته لمجلس النواب للنظر في منحها الثقة مكونة من ثلاثين حقيبة وزارية وثمانية وزراء دولة
28 فبراير/
لأسباب لم يعلن عنها. تأجيل جلسة منح الثقة لحكومة باشاغا من مجلس النواب
01 مارس/
البرلمان يمنح الثقة لحكومة باشاغا والتي أعلن عنها تحت اسم “حكومة الاستقرار” ومجلس الدولة وحكومة الوحدة الوطنية يرفضان.
02 مارس/
“الدبيبة” يؤكد أن حكومته مستمرة حتى يونيو 2022م.
03 مارس/
“فتحي باشاغا” يؤدي اليمين الدستورية رئيسا لحكومة “الاستقرار الوطني” متعهدا بإنهاء المراحل الانتقالية ودعم الانتخابات
08 مارس/
“أبوزريبة” وزير الداخلية بحكومة الاستقرار يدعو الأجهزة الأمنية لعدم التعامل مع “حكومة الوحدة الوطنية”.
11 مارس/
باشاغا يتهم الدبيبة بإغلاق المجال الجوي والطريق الساحلي لمنعه من دخول طرابلس ويؤكد: “سنعمل من طرابلس قريبا”
17 مارس/
“علي القطراني” نائب رئيس حكومة الاستقرار يعلن من ديوان رئاسة الوزراء ببنغازي تبعية المنطقة الشرقية لحكومة “باشاغا”.
22 مارس/
“سالم الزادمة” نائب رئيس حكومة الاستقرار يستلم مقر ديوان رئاسة الوزراء بالمنطقة الجنوبية
21 أبريل/
“باشاغا” يحمّل “الدبيبة” مسؤولية إيقاف إنتاج النفط وقطع الطريق بين أطراف ليبيا
21 أبريل/
حكومة باشاغا تعقد اجتماعها الأول في سبها
04 مايو/
باشاغا يقول إن حكومته ستمارس عملها من سرت عند احتمال الاقتتال في طرابلس.
09 مايو/
مجلس النواب يعلق جلسة مناقشة ميزانية حكومة باشاغا والتي تربو عن 94 مليار دينار ليبي.
10 مايو/
باشاغا يعلن عن مبادرة لحوار مع القوى السياسية والعسكرية تتمثل في التوافق على بعض القيم والمبادئ الوطنية.
10 مايو/
مجلس النواب يعلن عن عقد جلسة في سرت دعما لحكومة باشاغا
17 مايو/
باشاغا يدخل إلى طرابلس فجرا ويوجه كلمة لأنصاره بأنه دخل ليمارس عمله كرئيس للحكومة من العاصمة، وتسبب دخوله في اشتباكات انتهت بخروجه صباحا
17 مايو/
الدبيبة يدعو النائب العام للتحقيق في أحداث شهدتها العاصمة فجر الثلاثاء متهما باشاغا بالتسبب فيها
17 مايو/
الدبيبة يعفي الجويلي من مهامه كمدير لإدارة الاستخبارات العسكرية
17 مايو/
باشاغا يعلن أنه غادر العاصمة طرابلس “حقناً للدماء” بعد اندلاع اشتباكات عند دخوله إليها
25 مايو/
باشاغا يقول للصحافة إن حكومته ستعمل من سرت
15 يونيو/
مجلس النواب يقر قانون الميزانية العامة للدولة للعام 2022م بتسعين مليار دينار ليبي تقريبا. لمصلحة حكومة الاستقرار برئاسة باشاغا
17 يونيو/
باشاغا لرويترز: فور استلام حكومتنا للميزانية لن يمانع سكان الهلال النفطي في إعادة تصدير النفط
20 يونيو/
أعضاء بمجلس الدولة يدعون الدبيبة لتسليم سلطاته لباشاغا
22 يونيو/
باشاغا يخاطب الأمين العام للأمم المتحدة بشأن خارطة طريق نحو التعافي تقود إلى إصلاحات وإجراء انتخابات في ليبيا في أقرب فرصة.
20 يوليو/
فتحي باشاغا يدخل لمصراتة سلميا لأول مرة منذ تكليفه من قبل البرلمان بتشكيل حكومة “الاستقرار”
15 سبتمبر/
مجلس النواب يلزم باشاغا “رئيس حكومة الاستقرار” بمباشرة حكومته لعملها فورا.
20 سبتمبر/
باشاغا يعلن أن حكومته ستمارس عملها من مدينتي سرت وبنغازي
08 أكتوبر/
باشاغا يلتقي سفيري بريطانيا وألمانيا ويؤكد على وجود حكومة موحدة تقود البلاد.
09 أكتوبر/
باشاغا يقرر إعادة تشكيل مجلس أمناء صندوق الإنماء الاقتصادي والاجتماعي برئاسته (بصفته رئيسا لوزراء حكومة الاستقرار).
14 أكتوبر/
الدبيبة يخلي مسؤوليته من أي التزامات مالية ترتبها حكومة باشاغا
16 أكتوبر/
باشاغا يهنئ ناديي الأخضر والنصر على تفوقهما إفريقيا في كرة القدم. ويعد بمتابعة ماحدث ضد لاعبي الأخضر في أثيوبيا مع الاتحاد الإفريقي
18 أكتوبر/
حكومة باشاغا تطالب بإيرادات مصلحة الضرائب
23 أكتوبر/
باشاغا يلتقي باتيلي ويدعو لأن يجتمع الليبيون لتوافق وطني.
31 أكتوبر/
باشاغا يبحث مع مشائخ وأعيان وقوى وطنية توحيد الصف وتحقيق المصالحة الوطنية.
19 نوفمبر/
باشاغا يعد بدعم القطاع الخاص لتطوير الاقتصاد الوطني.
11 ديسمبر/
باشاغا يصرح حول تسليم “المريمي” لأمريكا” ويخشى أن يكون تم خارج الأطر القانونية.
15 ديسمبر/
باشاغا يدعو مصر وتركيا واليونان إلى عدم اتخاذ خطوات أحادية فيما يخص ترسيم الحدود البحرية مع ليبيا.
24 ديسمبر/
في ذكرى استقلال ليبيا باشاغا يدعو لتسريع الوصول لقاعدة دستورية تنظم الانتخابات
30 ديسمبر/
باشاغا يقدم قانون الميزانية العامة للدولة لسنة 2023 إلى رئيس مجلس النواب بقيمة 57 مليار دينار لعرضها واعتمادها.
31 ديسمبر/
حكومة باشاغا تهدد (عبر وزير ماليتها) بإيقاف إيرادات النفط عن حكومة الدبيبة